الصيدليه العشبيه الدوليه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الصيدليه العشبيه الدوليه

كل ما هو جديد غى عالم التداوى بالاعشاب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 صناعة الشموع 1

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 6099
تاريخ التسجيل : 26/11/2011

صناعة الشموع 1 Empty
مُساهمةموضوع: صناعة الشموع 1   صناعة الشموع 1 Emptyالأربعاء مارس 07, 2012 12:00 pm

وقصة الشمعة قديمة نقرأها خلال السطور التالية:

نوع من الترف .. هكذا كان يعد استخدام الشمع في الإضاءة قديما ؛ لارتفاع ثمنه، ولاعتياد الناس على تقديمه أو حمله في المواكب والاحتفالات.

وكان يباع بالوزن، واشتهرت إصبهان بإنتاجه، وكانت تحمل في جملة خراجها السنوي إلى السلطان ألف رطل منه.

وكانت الشموع تُصنع حسب حاجة المشترين طولاً وضخامة ووزناً، كما تنوعت أنواعها وتلوّنت بألوان شتّى.
وكانت قبل الإسلام

ترافق المواكب الكنَسية أو تُهدى للمعابد، وقد استخدمها بعض ملوك الحيرة في موكبه كما استخدمها الحكّام الأمويون. فكان يُمشى بين أيديهم بالشموع الطوال التي قد يصل طول الواحدة منها ثلاثة أشبار (قرابة 60 ـ 70سم) ويتجاوز وزنها (ستة أرطال(، مثل الشمع الذي كان يُمشى فيه بين يدَي يزيد بن عبد الملك. ويذكرون أن الوليد بن يزيد اتخذ الشموع الغلاظ المنوية (التي يبلغ وزنها الرطلين).

وكان للشموع أنوار كالمصابيح والقناديل تجمعها مجموعة في إطار واحد أو اثنين أو ثلاثة. وتثبّت الشموع فيها بأشواك أو بركائز، ويمكن في هذه الحالة تعليقها في المعابد وغرف القصور.
أما الشموع المحمولة فكانت

تحتاج إلى الشَّمعِدان التي تمتدّ من الوعاء الصغير الذي يحمل شمعة واحدة إلى الشمّعدان ذو الفروع المتعددة، وكان الشمعدان يصنع من الحديد والنحاس والبرونز والذهب والفضة، كما أنها كانت تصنع من الخزف.

فالرشيد ليلة بنى بزبيدة أمر بحمل الشموع بأنوار من الذهب. وفي عرس المعتضد على قطر الندى كانت الأنوار من الفضة وواحد من الذهب.

بَيْد أن الإضاءة بالشموع لم تكن بعد قد شاعت، فكانت مجالس الخلفاء والكبراء والطبقة الميسورة وليالي المساجد الكبيرة هي التي تضاء بالشموع منذ العصر الأموي، لأنه يكلف أضعاف الأسرجة. وقد قطع عمر بن عبد العزيز أرزاق الشمع عن ولاة بني أمية، ولمّا طلب أبو بكر محمد بن محمد بن عمرو والي المدينة منه معاودة إطلاق هذه الأرزاق شَهَره وأمره ألا يعاوده في هذا الأمر.

غير أن استخدام الشمع انتشر وزاد بعد ذلك في جميع أنحاء العالم الإسلامي من المشرق إلى الأندلس، بعد أن كثرت وتنوعت صناعته منذ أواخر القرن الثاني.

فكان الرشيد يطلب مِن حاجبه أن يستكثر من الشموع إذا انتظم مجلس السَّمَر في قصره ببغداد. وكان الأفضل الجمالي يعقد مجلس سَمَره على النيل والشموع تزهر بين يديه.

ومحمد بن محمد بن نصر في غرناطة كان السمر والمجالسة عنده في كنف الشموع .

ونجد في ما بقي من أخبار نفقات الخلفاء والمساجد علي الشموع زهيدة إذا قيست بمقدار ثرواتهم وما ينفقون، فقد ذُكر أن المتوكل ـ وكان مشهوراً بالإسراف الشديد وبناء القصور الكثيرة ـ بلغ مجموع ما أنفقه على الشموع في السنة مائتي ألف درهم، في حين كان ثمن الشمع والزيت ـ للأسرجة ـ زمن المعتضد ستة دنانير وثلثي الدينار سنوياً. وحين عُيّن (ابن الفرات علي بن محمد) للوزارة زمن المقتدر سنة 304هـ زاد ثمن الشمع قيراطاً في كل مَنّ، لأن كل مَن جاءه مهنئاً ما خرج إلا وفي يده شمعة منوية، ودرج منصوري (ثوب).

ولكن الوزير علي بن ـ عيسى وكان مقتصداً ـ أمر متولّي زمام نفقاته أن ينقص ما يصرف للفرّاشين من الزيت والشمع؛ لأن الليل قد نقص ثلاث ساعات.

ولكن هذا كله لا يدل على أكثر من الحرص في النفقة، فالتجار الصغار والميسورون كانوا يجدونه بسهولة ويستخدمونه بسبب كثرة استيراده، حتّى صارت له أسواق خاصة في المدن الإسلامية كسوق الشمّاعين في القاهرة، وكان يباع فيه في كل ليلة من الشمع بمال جزيل.

وكان شهر رمضان موسماً عظيماً فيه؛ لكثرة ما يُشترى ويُكترى من الشموع الموكبية التي تَزِن الواحدة منها عشرة أرطال فما دونها من المزهّرات العجيبة الزيّ المليحة الصنعة، ومن الشمع الذي يُحمل على العِجل ويبلغ وزن الواحدة منها عشرة أرطال وما فوق ذلك.

ومثله سوق الشمّاعين في الرباط، وسوق الشمّاعين في بغداد.

وكانت الأسواق تؤمر بإيقاد الشموع في الاحتفالات السلطانية؛ فقد أمر الحاكم الناس بالوَقيد سنة 394هـ فتزايدوا فيه في الشوارع والأزقة، وزُيّنت الأسواق والقياسر بأنواع الزينة، وأوقدوا الشموع الكبيرة طول الليل، وكثر وقود المصابيح في الشوارع والطرقات، وأمر الناس بالاستكثار منها وبكنس الطرقات وحفر الموارد وتنظيفها.

جاء في كتاب الوقوف الذي وقفه الحاكم على الجامع الأزهر سنة 400هـ وجامع المقس والجامع الحاكمي ودار العلم فيما يتعلق الإضاءة وحدها 7 دنانير ثمن نصف قنطار شمع ودينار واحد ثمن مشاقة لسراج القناديل وربع دينار ثمن ملح للقناديل.

وكانت نفقات الإنارة في مسجد بغداد في القرن الخامس في شهر رمضان ثلاثة دنانير وثلثاً.

ويظهر من هذا كله أن تكاليف الإضاءة بالشمع لم تكن مرتفعة، فقد بلغ ثمن القنطار منه سنة 545هـ حسب بعض المصادر ما بين 17 ـ 19 ديناراً، وبلغ في بعض المصادر الأخرى عشرين ديناراً، وباع شمّاع في تلك السنة خمسة أرطال بسعر يتراوح بين دينار ودينار ونصف الدينار.

والمقريزي يؤكد أن ثمن عشرة أرطال شمع زمن المعزّ دينار ونصف الدينار، أي حوالي ثلاثين درهماً.

وحين كان سعره يزيد ـ كما في أول وزارة ابن الفرات ـ قيراطاً من الذهب، فهذا يعني حسب البلاد درهماً واحداً وبعض الدرهم أو أقل من ذلك.

وهكذا كانت الإضاءة بالشموع متوفرة وممكنة، وبخاصة لذوي البسطة واليسار.
أما الشموع المكلفة فكانت ثلاثة أنواع:
أ- شموع الشمع العادي الضخمة

التي يصل قطرها إلى ما بين 30 ـ 50 سم، وصغيرها يعرف بالمنوية. وكانت توضع في المساجد على جانبي المحاريب، وتزيد في الطول على قامة الإنسان، وفي الوزن على قنطار، وتسمى بالمجلسية. وقد توضع في الميادين العامة أو تُجرّ على العجل في الاحتفالات الكبرى كليالي الوقود.

وقد أمر الحاكم مرة فسُبكت له ستون شمعة وزن كل منها سُدس قنطار مصري. وقد أهدى السلطان السلجوقي طغرل بك إلى امبراطور الروم سنة 448هـ/1015م هدية من اللؤلؤ والصيني والأثواب وغيرها وفيها مائه قطعة أنوار فضة بشمع موكبي كبار.

والسلطان قلاوون أشعل أكثر من 1500 شمعة مركبية فرحاً بقتل خصمه أحمد بن هولاكو. وابنه خليل حين عاد من الشام أمر أهل الأسواق بالخروج لاستقباله وفي يد كل منهم شمعة موكبية.
ب- الشموع الكافورية

وهي غالية الثمن بسبب مزجها بالكافور ورائحته الزكية.
ج -الشموع العنبرية

وهي الممزوجة بمادة العنبر، وقد رأى ناصر خسرو واحدة ضخمة منها، قال: «ورأيتُ في قبة الصخرة شمعة ضخمة يبلغ ارتفاعها نحواً من سبعة أذرع يصل سُمكها إلى ثلاثة أشبار، أشد بياضاً من الكافور مخلوطة بالعنبر، تملأ المكان برائحة العنبر الفواح عندما تضاء. ويقولون إن سلطان مصر بعث هذه الشمعة مع ما اعتاد إرساله كل عام من الشموع الكثيرة النادرة».

وكان بعض الموسرين يوقد شمع العنبر ليلاً، وفي عُمان يذكرون أن يوسف بن الوجيه العماني كان يوقده في مجالسه. أما في الأحوال العادية فكان الشمع هو ضوء الخلفاء وغيرهم. وقد ذكر الشابشتي في «الديّارات» أن زبيدة زوجة الرشيد أوقدت ثلاث شمعات من العنبر في عرس المأمون على بوران، فلما كاد الحفل أن ينتهي قالت لجواريها: إن فيما ظهر من المروة والكرم الكفاية، ارفعوا شمع العنبر وهاتوا الشمع.

وشموع الكافور والعنبر كانت تختص بالاحتفالات الكبرى كأعراس الملوك والوزراء، وهي التي استعملت في أعراس الرشيد والمأمون والمعتضد، فأوقد الأول لزبيدة شموع العنبر، وأوقد المأمون في عرس بوران شمعة عنبر فيها أربعون منّاً في ثور من الذهب . وزاد المعتضد حين تزوج قطر الندى فأوقد أربع شمعات من العنبر في أربعة أتوار من الذهب كانت محفوظة في خزانة الخلافة.

وكان ثمة أنواع أخرى من الشموع كالموكبية ، وتكون طويلة ثخينة القطر وقد تُحمل على العجل) والفانوسية (وهي صغيرة للفوانيس) والثلاثية (المثلثة الذبالة) والطوّافة( التي يطاف بها في البيت).
******************************************************************************
إذا كنت تفكر في استثمار أموالك فى مشروع صغير تسوق منتجاته وأرباحه مضمونة، فإليك دراسة جدوي لمشروع صغير وهو "إنتاج الشموع"، والتي أعدها خبراء الصندوق الاجتماعي للتنمية.

بداية يؤكد خبراء مركز الدعم التكنولوجي بالصندوق الاجتماعي للتنمية أننا نستورد كميات كبيرة من شموع الزينة، والدراسة المقدمة تهدف إلي استخدام الخامات المحلية في إنتاج نوعيات مختلفة من الشموع التي تتميز بالجمال والصلابة واللمعان لتحقيق عائد اقتصادي مناسب قادر على منافسة المستورد.

تتنوع منتجات الشموع طبقا للاستخدام، فمنها شموع الإضاءة التقليدية وشموع الزينة ذات الرائحة المميزة، وشموع الهدايا والتحف ، ويقدر إنتاج المشروع 4 أطنان لكل شهر.
*******************************************************************************
تباع مستلزمات صناعة الشموع فى العديد من الأماكن فى القاهرة، وهي كالتالي:

الجمعية التعاونية للبترول.
شركة مصر للبترول.

وهي منافذ بيع رئيسية والتي يشتري منها أصحاب محلات العطارة المختلفة.
أما محلات العطارة المتواجد بها هذه المواد فتتواجد في:

محلات العطارة بمنطقة الأزهر (الغورية).
محلات العطارة منطقة باب الشعرية (شارع الجيش).

وتجدر الإشارة ، إلي أن محلات العطارة المختلفة يمكنها توفير هذه المواد بشرط إخبارها مسبقا بالمواد الداخلة فى صناعة الشمع وهي (شمع البرافين – حامض الستريك - صبغات وألوان – خيوط – خامات تغليف وتعبئة) والكميات المطلوبة منها، وهي بدورها تقوم بتوفيرها.
***********************************************************************************
صناعة الشموع 1 1111571298
تتكون مراحل تصنيع الشموع من إذابه الشمع الخام، وإضافة المادة المصلدة وصب الشمع والتبريد ونزع المنتج من القالب، وتشطيب الزوائد والغمر فى محاليل التلميع، وزخرفة شموع الزينة والتغليف والتعبئة ويستخدم لذلك مجموعة من المعدات وهي أوعية صهر وموقد غاز، وأوان لصب الشمع وماكينة تصنيع الشمع العادي – وتتميز هذه الآلة بأنها تعمل بصمت وبدون إصدار أي أصوات، وإمكانية صنع جميع إشكال الشموع عبر قوالب خاصة تصمم حسب الطلب، بالإضافة إلي صنع الشموع ذات الروائح العطرية- وقوالب للصب وأدوات تشطيب وأدوات التلوين والزخرفة.

وتتوافر الخامات المستخدمة في صناعة الشمع فى مصر، كما يتوافر في السوق المحلي العديد من الشموع المستوردة وكذلك المصلدات بأنواعها المختلفة، وأهم الخامات المستخدمة في صناعة الشمع هي شمع البرافين وحامض الستريك وصبغات ألوان والخيوط وخامات تغليف وتعبئة.

يلزم لهذا المشروع مساحة 100 متر مربع للورشة والمخزن، ومزود بالكهرباء 220 فولت بقدرة 5 كيلووات ومصدر للمياه، 0.5 متر مكعب يومي ومصدر جيد للتهوية ويجهز بمدخنة مرتفعة أعلي الورشة للتخلص من الدخان الناتج عن عمليات صهر الشمع، ويتميز المشروع بإيجاد فرص عمل للعمالة الفنية من شباب الخريجين بالإضافة إلي العمالة الحرفية مع توافر العنصر البشري القادر علي التصميم والابتكار، ويحتاج المشروع نحو 8 أشخاص.

ويتم تسويق المنتجات عن طريق التعاقدات المسبقة ومحلات الهدايا واللعب ومحلات السوبر ماركت وشركات التسويق والتسويق عبر الانترنت والتصدير.

ويشير التحليل المالي لهذا المشروع إلي نتائج إيجابية مشجعة للاستثمار في هذا المجال وقد تم حساب التكاليف الاستثمارية علي أساس أسعار السوق المحلي عام 1996.
وقد شملت الدراسة المالية لتنفيذ هذا المشروع علي العناصر التالية:

تكاليف رأس المال الثابت وتقدر بمبلغ 12200 جنية شاملة قيمة الآلات والمعدات والتجهيزات المطلوبة، وتكاليف رأس المال العامل لدورة مدتها 3 أشهر وتنقسم إلي تكاليف مباشرة قيمتها 25875 جنيها وتشمل الخامات والأجور وتكاليف غير مباشرة قيمتها 2749 جنيها، تتضمن الإيجار والمباني وطاقة كهربائية ومصاريف تسويق واهلاكات واحتياطي طوارئ.

وعلي ذلك تقدر التكاليف الاستثمارية للمشروع بمبلغ 40824 جنيها، وتصل قيمة المبيعات لمنتجات المشروع خلال دورة رأس المال العامل إلى 37800 جنية، وبذلك يحقق المشروع خلال العام الأول أرباحا تقدر بنسبة 89% من قيمة الاستثمار.
صناعة الشموع 1 1111571307
************************************************************************************
صناعة الشموع 1 1111571314
لشمع هي مادة بترولية هيدروكربون قابلة للاشتعال؛ لذا يجب الانتباه أثناء صهرها بتطبيق الحرارة بدقة، بحيث تتجاوز نقطة الذوبان ولا تقارب نقطة الالتهاب، لذا يجب الالتزام بالنقطتين .

والمهم في صناعة الشمع هو تنفيذ القالب الذي يحتوي الموديل.
قوالب صناعة الشمع:

تختلف القوالب المخصصة لصنع الشموع في الأحجام والأشكال حسب الغرض من صنع الشمعة هل هي للإضاءة أم للزينة ، فنجد أن هناك قوالب على شكل مثلثات وأخري مربعات، بينما تتواجد حاليا قوالب مبتكرة مثل القوالب التي تتواجد على شكل بابا نويل أو سوبر مان أو علي شكل زهور وهكذا، أما فكرة الموديل في البداية تكون منحوته إما من طين أو خشب، ويذكر أن نصب المنحوتة على القالب هو أصعب حلقة في عملية تصنيع الشمع وأخطر مرحلة، حيث تجسيد الموديل النموذج.

فالشمع يتلون ويتنوع ويتطور تبعا لتطور الصناعة فمن الشمعة البيضاء الصافية لاستخدامات الإنارة إلي تشكيلات الشمع المتنوعة من ألعاب ومنحوتات وأشكال هرمية ومربعه ومستديرة، وهذه التنويعات تضيف لخامة الشمع تطورا وجمالا خاصا تستخدم عند المناسبة وتركن حينا آخر كمنحوتة تشكيلية في زوايا المنزل فتضيف للبيت أناقة وتشكيلا جماليا مميزا.

أما المواد التي يصنع منها القوالب
إما مطاط صناعي سيليكون أو جبصين أو مزيج من أنواع الجبصين وأنواع السيليكون تناسبها، أما الجبصين فيتميز بأنه أقل تكلفة من السيليكون، ولكن السيلكون بينما المطاط أسهل عملياً.

ويقول أحد صناع الشمع السوريين
إن القوالب المصنوعة من الجبصين تستعمل في صناعة الأشكال البسيطة والصغيرة؛ لأنها لا تتحمل احتواء أشكال ضخمة ، بينما القوالب المصنوعة من البلاستيك الصالح للتمدد وهو النوع المطاط فتستعمل لصناعة أشكال توجد فيها نتوءات والتواءات عديدة وزهور أيضاً، بينما القوالب الحديدية وهي الأكثر تكلفة؛ لأنها مكونة من الحديد الممزوج مع الجبصين، فتستعمل لذات الغرض ولكنها تقاوم كثيراً قبل أن تتفتت.
**********************************************************************************
والآن عزيزي القارئ نعرض لك خطوات صناعة الشموع :

1- إذابة الشمع Melting wax) )يذاب الشمع في حمام ماء مغلي
صناعة الشموع 1 1111571324
2- تجهيز القوالب المعدنية التي تصب فيها مادة الشمع المذاب لبدء الخطوات

وبخلاف الأنواع الموجودة بالصورة، هناك أنواع أخرى معدنية وأخرى بلاستيكية يمكن استخدامها.
صناعة الشموع 1 1111571333
3- إضافة خيط الشمع (wick) في منتصف القالب المعدني للشمعة.
صناعة الشموع 1 1111571961
4- بعد وضع الخيط في الفتحة المخصصة له، يربط ويثبت في عصا صغيرة.

(بإمكانك استخدام العيدان المستخدمة لعمل الكفتة).
صناعة الشموع 1 1111571987
صناعة الشموع 1 1111571978
5- تغلق فتحة الخيط من أسفل القالب بإحكام، لتفادي أي تسرب للشمع أو تشقق في الشمع.
صناعة الشموع 1 1111572005
صناعة الشموع 1 1111572005
6- تغطى المنطقة المغلقة بمادة لاصقة خاصة للقالب المعدني لمنع أي تسرب.
صناعة الشموع 1 1111572011
7- بعد أن يصل الشمع لدرجة الانصهار، تضاف الألوان والزيوت إلي الخليط ويخلط بملعقة خشبية حتى يتجانس ومن ثم يصب في القالب المجهز. مع مراعاة إبقاء بعض الشمع للخطوة المقبلة.

8- يترك الشمع حتى يبرد قليلاً ويكون طبقة صلبة في الأعلى. عندها يثقب الشمع بعود خشبية إلى عدة فتحات تصل إلى أقل من العمق بانش واحد. هذه الثقوب لها دور في إزالة الهواء المتجمع في صلب الشمع وإزالة هذا الهواء يعمل على تقوية قوام الشمعة.
صناعة الشموع 1 1111572029
صناعة الشموع 1 1111572029
9- بعد أن تجمد حواف الثقوب، يعاد تسخين الشمع المتبقي لدرجة حرارة متوسطة، ثم يصب في الثقوب. بعدها تترك الشمعة لتجمد كلياً.
صناعة الشموع 1 1111572039
صناعة الشموع 1 1111572039
10- بعد أن تجمد تماماً، يوضع القالب أفقياً حتى يسهل إزالتها من القالب.
صناعة الشموع 1 1111572050
وفي النهاية . . يمكنكم استخدام شمعة من صنع أيديكم .
صناعة الشموع 1 1111572058
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elgebali.yoo7.com
 
صناعة الشموع 1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صناعة الشموع / طرق مبتكرة لإعداد أشكال فنية للشموع
» الشموع الشموع
» صناعة البخور
» صناعة اللبن في المنزل
» صناعة شامبو البيض

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الصيدليه العشبيه الدوليه :: وصفات خاصة :: عمل الشموع-
انتقل الى: